لاتستحق قلبي .....
كثيراً ماندرك حقائق كثيرة في حياتنا ... لكن بعد فوات
الآوان ...
ندرك أن للورد شوكاً ولكن بعدما ينغرس في قلوبنا ...
وأن للنسمة ريحاً بعد أن يقذفنا بعيداً ... ربما ننجو ...
وربما ... ليس كذلك !
لكن ماهو أقسى من ذلك ... أن ينال أعز أحبابنا منا مايريد
ثم يتوارى عن أعيننا إلى مكان أخر ... بعيداً ... كبعد
الافتراق عن أحلامنا ...
ماأقسى أن يحزم من نحب أمتعته أمامنا ضاحكاً ليرحل
ونحن نقف عاجزين عن إخفاء دموعنا لئلا نكدر عليه
فرحته ....
ما أقسى أن نبحث عمن كنا نكفكف دموعه ونداوي
جراحه .. ليواسينا بكلمة .. لاأكثر .. لكنه ـ وللآسف ـ
ولى ساخراً ...
عندها نوقن أن الآوفياء قليلون.. وأن المتبرعين بدموعهم
وفاء وحزناً أقل !
ندرك أن الكثيرين ممن نحب ... لايستحقون ماتكنه قلوبنا
لهم ... لكن إ دراكنا جاء متأخراً ... بعدما تجرعنا العلقم .
حينها لااحد يستحق قلبي ....
كثيراً ماندرك حقائق كثيرة في حياتنا ... لكن بعد فوات
الآوان ...
ندرك أن للورد شوكاً ولكن بعدما ينغرس في قلوبنا ...
وأن للنسمة ريحاً بعد أن يقذفنا بعيداً ... ربما ننجو ...
وربما ... ليس كذلك !
لكن ماهو أقسى من ذلك ... أن ينال أعز أحبابنا منا مايريد
ثم يتوارى عن أعيننا إلى مكان أخر ... بعيداً ... كبعد
الافتراق عن أحلامنا ...
ماأقسى أن يحزم من نحب أمتعته أمامنا ضاحكاً ليرحل
ونحن نقف عاجزين عن إخفاء دموعنا لئلا نكدر عليه
فرحته ....
ما أقسى أن نبحث عمن كنا نكفكف دموعه ونداوي
جراحه .. ليواسينا بكلمة .. لاأكثر .. لكنه ـ وللآسف ـ
ولى ساخراً ...
عندها نوقن أن الآوفياء قليلون.. وأن المتبرعين بدموعهم
وفاء وحزناً أقل !
ندرك أن الكثيرين ممن نحب ... لايستحقون ماتكنه قلوبنا
لهم ... لكن إ دراكنا جاء متأخراً ... بعدما تجرعنا العلقم .
حينها لااحد يستحق قلبي ....